منتديات نجفيون
قطوف بلاغية GpP01
منتديات نجفيون
قطوف بلاغية GpP01
منتديات نجفيون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  تسجيل الدخولتسجيل الدخول  تسجيلتسجيل  
عاجل-عاجل- نتائج السادس الاعدادي بفرعيه العلمي والأدبي الدور الثالث إضغـــــــــــــط هنــــــــــــــــــا للتحميل
عاجل-عاجل- نتائج الثالث المتوسط الدور الثالث لكل محافظات العراق إضغــــــــــــط هنـــــــــــــا لتحميل النتائج
اخر المواضيع
قائمة الاعضاء
افضل 20 عضو
الدخول

حفظ البيانات؟

 

 قطوف بلاغية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رزاق الميالي
محمدُ في قلبي
محمدُ في قلبي
رزاق الميالي


دولتي : قطوف بلاغية 123
الجنس : ذكر
الساعة :
عدد المساهمات : 514
نقاط : 1526
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 04/09/2012
الأوسمة :



قطوف بلاغية Empty
مُساهمةموضوع: قطوف بلاغية   قطوف بلاغية Emptyالجمعة أكتوبر 05, 2012 1:23 pm


التقسيم


- هو أن يذكر متعدّد تحت حكم واحد، ثمّ تستوفى أقسام هذا المتعدّد، أو تذكر أحواله، ثمّ يضاف إلى كلّ منها ماله على جهة التعيين، نحو: " كان حصيلة المعركة قتل وأسر وانهزام"

الجمع


- هو أن يجمع بين متعدّد تحت حكم واحد، وقد يكون الجمع بين اثنين أو أكثر،نحو: " الحياة والممات حقّ"و "الجدّ والإجتهاد والمثابرة على العمل قوام الحياة".
حيث جمع في المثل الأوّل "الحياة" و"الممات" تحت حكم واحد هو "حقّ"، وفي المثل الثاني جمع "الجدّ" و"الإجتهاد" و"المثابرة"تحت حكم واحد هو "قوام الحياة".


الإطناب

- الإطناب هو التعبير بألفاظ كثيرة عن معان قليلة، أو زيادة اللفظ على المعنى لفائدة، نحو: "أعجبت بحديقة فيها الفلّ والبنفسج والأزهار". (إذا لم تكن في الزيادة يسمّى تطويلا إن كانت الزيادة غير متعيّنة، نحو قول عديّ العبادي في جذيمة الأبرش:" وقدّدت الأديم لراهشيه ... وألفى قولها كذبا ومينا" فالمين هو الكذب ولم يتعيّن الزائد منهما. وإن تعيّن الزائد سمّي حشوا ، نحو قول زهير: ,"أعلم علم اليوم والأمس قبله ... ولكنّي عن علم ما في غد عمي")،
- يكون الإطناب بأمور عدّة منها:
° الإيضاح بعد الإبهام، نحو: قوله تعالى " فوسوس إليه الشيطان قال يا آدم هل أدلّك على شجرة الخلد وملك لا يبلى " (سورة طه الآية 120). فجملة "وسوس الشيطان" كلام مجمل ومبهم ، فوضّحه تعالى بما بعده.
° ذكر الخاص بعد العام، نحو: "أقبلوا على دراسة شعراء العرب والمتنبّي" .
° ذكر العام بعد الخاص، نحو: " أحبّ العنب والتين والأثمار".
° التكرير،نحو: "فتّشت البيت غرفة غرفة وزاوية زاوية".
° الاحتراس، نحو : " نفّذ غير مأمور ما وعدتني به".
° التوشيع، نحو : " يزيّنه اثنان: حسن الخلق والشيم".
° الاعتراض، نحو: "إنّ فعلك - لو علمت - شنيع".
° التذييل، نحو: قوله تعالى " وما أبرّئ نفسي إنّ النفس لأمّارة بالسوء" (سورة يوسف الآية 53).



الإرصاد

- الإرصاد هو أن يذكر قبل القافية من البيت الشعري، أو الفاصلة من النثر ما يدلّ عليها إذا عرف الرويّ، نحو: قوله تعالى :" وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون"(سورة العنكبوت آية 40).

ونحو قول ابن فارس اللغوي:

مشيناها خطى كتبت علينا *** ومن كتبت عليه خطى مشاها


الجمع مع التفريق


- الجمع مع التفريق هو أن يجمع بين شيئين في حكم واحد، ثمّ يفرّق بينهما في ذلك الحكم، نحو قوله تعالى:"وجعلنا الللي والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة" (سورة الاسراء آية 12).
ونحو قول البحتري:
ولمّا التقينا والنقا موعد لنا ****تعجّب رائي الدّرّ حسنا ولاقطه
فمن لؤلؤ تجلوه عند ابتسامها***ومن لؤلؤ عند الحديث تساقطه
النقا هو الكثيب من الرمل والمراد هنا : أنّه كان يرى أسنانها المرصوفة كاللؤلؤ، كما كنت أسمع حديثا منها تتساقط لآلئه على مسامعي.



الجمع مع التقسيم


- الجمع مع التقسيم هو أن يجمع بين شيئين أو أكثر تحت حكم واحد، ثمّ يقسم ما جمع، نحو قول المتنبّي:
للسبي ما نكحوا، والقتل ما ولدوا،****والنهب ما جمعوا، والنار ما جمعوا
أو هو تقسيم متعدّد تمّ جمعه تحت حكم واحد، نحو قول حسّان بن ثابت الأنصاري:
قوم إذا حاربوا ضرّوا عدوّهم **** أو حاولوا النفع في أشياعهم نفعوا
سجيّة تلك منهم غير محدثــــة **** إنّ الخلائق فاعلم شرّها البـــــــدع

الاقتباس


- الاقتباس هو أن يضمّن المتكلّم كلامه شعرا كان أم نثرا شيئا من القرآن الكريم، أو الحديث الشريف، من غير دلالة على أنّه منهما ،ويجوز أن يكون هناك بعض التغيير في ما اقتبس، نحو قول الشاعر: "قد كان ما خفت أن يكونا.... إنّا إلى الله راجعونا" حيث اقتبس من قوله تعالى "إنّا للّه وإنّا إليه راجعون" (سورة البقرة آية 156)"


أضرب الخبر

- للمخاطب بالنسبة إلى حكم الخبر ثلاث حالات ، هي:
° أن يكون خالي الذهن من الحكم، وفي هذه الحال يلقى إليه الخبر خاليا من أدوات التوكيد، ويسمّى هذا الضرب من الخبر "إبتدائيّا"، نحو: "أخوك نجح".
° أن يكون متردّدا في الحكم، شاكّا فيه، وفي هذه الحال يحسن توكيده له ليتمكّن من نفسه، ويسمّى هذا الضرب من الخبر " طلبيّا"، نحو "إنّ أخاك ناجح".
° أن يكون منكرا لحكم الخبر، وفي هذه الحال يجب أن يؤكّد له الخبر بمؤكّد أو أكثر على حسب درجة الإنكار من حيث القوّة والضعف، ويسمّى هذا الضرب من الخبر "إنكاريّا"، نحو : "إنّك لعلى يقين".
- من أدوات التوكيد : إنّ، وأنّ، والقسم، ولام الإبتداء، ونونا التوكيد، وأحرف التنبيه، وقد، وأمّا الشرطية ....


حسن التعليل


- حسن التعليل هو أن ينكر الأديب صراحة أو ضمنا علّة الشيء المعروفة، ويأتي بعلّة أدبيّة طريفة تناسب الغرض الذي يرمي إليه، نحو قول ابن المعتزّ:
"
قالوا اشتكت عينه فقلت لهم *** من كثرة القتلى نالها الوصب
حمرتها من دماء من قتلـــت *** والدم في النصل شاهد عجـب "
.

تأكيد المدح بما يشبه الذمّ وبالعكس


- توكيد المدح بما يشبه الذمّ هو ـن يستثنى من صفة ذمّ منفيّة صفة مدح بتقدير دخولها فيها، أو أن يثبت لشيء صفة مدح، ويؤتى بعدها بأداة استثناء تليها صفة أخرى مستثناة من مثلها، نحو قول الشاعر:
"
ولا عيب فيهم غير أنّ ضيوفهم *** تعاب بنسيان الأحبّة والأهل
ونحو قول النابغة الجعدي:
فتى كملت أوصافه غير أنّه *** جواد فما يبقي على المال باقيا "
.

- توكيد الذمّ بما يشبه المدح هو أن تستثنى من صفة مدح منفيّة صفة ذمّ على تقدير دخولها فيها،أو أن يثبت للشيء صفة ذمّ أخرى ، نحو:" لاخير فيه سوى أنّه يخون الأصدقاء"، و"فلان حسود إلاّ أنّه نمّام"


التضمين


- التضمين هو أن يضمّن الشاعر كلامه من شعر غيره لشدّة جماله أو لشدّة علاقته بما يقول، نحو قول الحريري على لسان الغلام الذي عرضه أبو زيد للبيع:
على أنّي سأنشد عند بيعـي *** أضاعوني وأيّ فتى أضاعوا
حيث ضمّن الشاعر صدر بيت العرجيّ القائل:
أضاعوني وأيّ فتى أضاعوا*** ليوم كريـــــه وســـداد ثغر



الاستخدام


- الاستخدام هو أن يؤتى بلفظ له معنيان،فيراد باللفظ معنى ، وبضميره معنى آخر، نحو قول الشاعر:
" غزاكم لؤلؤ والبحر مسكنه ***والدرّ في البحر لا يخشى من الغرق".


مراعاة النظير


- مراعاة النظير هو الجمع في الكلام بين أمرين أو أمور متناسبة لا على جهة التّضاد، بل على جهة الملائمة والوفاق، نحو قوله تعالى:"وهو السميع البصير" (سورة الشورى آية 11)

التجريد


- التجريد هو أن ينتزع المتكلّم من أمر ذي صفة، أو أكثر، أمرا آخر مثله في تلك الصفة لإفادة المبالغة، نحو :"لئن لاقيت زيدا لتلاقينّ به البحر" .
- التجريد أقسام :
* ما يكون بـ"من" التجريدية، نحو: "لي من عصام أخ مخلص". (أي بلغ عصام من الإخاء حدّا صحّ معه أن يستخلص منه أخ آخر فيه).
* ما يكون بالباء التجريدية الداخلة على المنتزع منه، نحو: " لئن سألت فلانا لتسألنّ به البحر". (أي أنّ المتكلّم قد بالغ في وصف كرمه حتّى انتزع منه بحرا فيه).
* ما يكون بدون واسطة، نحو قوله تعالى "وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينهم فقاتلوا أئمّة الكفر"(سورة التوبة آية 12).
* ما يكون بطريق الكناية ، نحو قول الأعشى:
يا خير من يركب المطيّ ولا*** يشرب كأسا بكفّ من بخلا
(أي يشرب الكأس بكفّ الكريم، حيث انتزع من الممدوح كريما يشرب هو بكفّه على سبيل الكناية، لأنّ الشرب بكفّ غير البخيل يستلزم الشرب بكفّ الكريم، وهو لا يشرب إلاّ بكفّ نفسه. فإذا هو ذلك الكريم).
*ما يكون بمخاطبة الإنسان نفسه فينتزع منها شخصا يخاطبه، نحو قول المتنبّي في مدح أبي شجاع فاتك:
لا خيل عندك تهديها ولا مال *** فليسعد النطق إن لم تسعد الحال
(يقول مخاطبا نفسه:ليس عندك من الخيل والمال ما تهديه إلى الممدوح جزاء على إحسانه إليك، فإذا لم يكن عندك هذا فليسعدك إذن النطق أي المدح).

اللفّ والنشر


- اللفّ والنشر هو ذكر متعدّد تفصيلا أو إجمالا (وهذا هو اللفّ)، ثمّ ذكر ما لكلّ جزء من المتعدّد دون تعيينه، ثقة بأنّ السامع يردّ كلّ واحد إلى ما يليق به (وهذا هو النشر)، وهو نوعان:
* مرتّب، نحو قول الشاعر:
عيون وأصداغ وفرع وقامة *** وخال ووجنات وفرق ومرشف
سيوف وريحان وليل وبانـة *** ومسك وياقوت وصبـح وقرقف

* غير مرتّب، نحو قول ابن حيوس الإشبيلي:
كيف أسلو وأنت حقف وغصن *** وغزال لحضا وقدّا وردفا
فاللحظ للغزال، والقدّ للغصن، والردف للحقف، وهو الرمل المتراكم وذلك من غير ترتيب.


التفريق


- التفريق هو أن يعمد إلى شيئين من نوع واحد فيوقع بينهما تباين في المدح أو الذمّ وغيرهما، نحو قول صفيّ الدين الحلّي:
فجود كفّيه لم تقلع سحائبه ****عن العباد وجود السحب لم يدم.

المزاوجة

- المزاوجة هو أن يزاوج المتكلّم بين معنيين في الشرط والجزاء بأن يرتّب على كلّ منهما معنى رتّب على الآخر، نحو قول الشاعر:
إذا احتربت يوما ففاض دماؤها ****تذكّرت القربى ففاضت دموعها.
حيث زواج بين الاحتراب (المحاربة) وتذكّر القربى في الشرط والجزاء بترتيب الفيض عليهما.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قطوف بلاغية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فائدة بلاغية
» قطوف لغوية
» قطوف لغوية منوعه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نجفيون :: المنتديات التعليمية :: اللغة العربية وعلومها-
انتقل الى: